إن أهم المسائل التي ركزت عليها الزهراء(ع) في خطبتها هي :
إن أهم المسائل التي ركزت عليها الزهراء(ع) في خطبتها هي :
1_ أنها حددت موقفها من الأحداث الطارئة والحادثة بعد وفاة النبي(ص)، لاسيّما في ما يخص الخط الإسلامي الأصيل المتمثل بالإمامة الواعية الشجاعة المنفتحة على الله وعلى الناس والحياة من أوسع الأبواب، والعميقة في فكرها الممتدّ مع الزمن، بحيث لا يكون له ماضٍ أو حاضر أو مستقبل، لأنه فكر الإسلام وحديث الإسلام وهو فكر الحياة الخالد، وهذه الإمامة متمثلة بأمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع).
2_ اختصرت في خطبتها ـ التي هي محاضرة إسلامية تثقيفية غنيّة ـ أصول العقيدة بركنيها الأساسيين، وهما التوحيد والنبوّة، فقد تحدثت عن صفات الله سبحانه وتعالى، ثم تحدثت عن رسول الله وخصاله ومعاناته في سبيل إنقاذهم من الغواية إلى الهداية،كما وتحدثت عن الإمامة ودورها في انتظام الأمّة.
3_ تحدثت بشكل مستفيض عن أسرار التشريعات الإسلامية وحكمها وخصائصها.
4_ تكلّمت عن الواقع الذي حدث بعد وفاة الرسول(ص) وكيف انحرف عن خط الاستقامة والمسار الذي خطه الله ورسوله، وتوجهت إلى الأنصار الذين أحاطوا برسول الله(ص) ونصروه لتؤجج مشاعرهم وتستنهض هممهم وتستنصرهم.
5_ دخلت في قضية إرثها من رسول الله واستحقاقها فدكاً، وناقشت المسألة مناقشة علميّة تفسيرية بكل حجج القرآن ودقائقه وأسراره، ولم تناقشها مناقشة عاطفية، وإنما دخلت في الاحتجاج بالطريقة المميزة كامرأة عالمة واعية قويّة في الحجج وصلبة في المواقف.
1_ أنها حددت موقفها من الأحداث الطارئة والحادثة بعد وفاة النبي(ص)، لاسيّما في ما يخص الخط الإسلامي الأصيل المتمثل بالإمامة الواعية الشجاعة المنفتحة على الله وعلى الناس والحياة من أوسع الأبواب، والعميقة في فكرها الممتدّ مع الزمن، بحيث لا يكون له ماضٍ أو حاضر أو مستقبل، لأنه فكر الإسلام وحديث الإسلام وهو فكر الحياة الخالد، وهذه الإمامة متمثلة بأمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع).
2_ اختصرت في خطبتها ـ التي هي محاضرة إسلامية تثقيفية غنيّة ـ أصول العقيدة بركنيها الأساسيين، وهما التوحيد والنبوّة، فقد تحدثت عن صفات الله سبحانه وتعالى، ثم تحدثت عن رسول الله وخصاله ومعاناته في سبيل إنقاذهم من الغواية إلى الهداية،كما وتحدثت عن الإمامة ودورها في انتظام الأمّة.
3_ تحدثت بشكل مستفيض عن أسرار التشريعات الإسلامية وحكمها وخصائصها.
4_ تكلّمت عن الواقع الذي حدث بعد وفاة الرسول(ص) وكيف انحرف عن خط الاستقامة والمسار الذي خطه الله ورسوله، وتوجهت إلى الأنصار الذين أحاطوا برسول الله(ص) ونصروه لتؤجج مشاعرهم وتستنهض هممهم وتستنصرهم.
5_ دخلت في قضية إرثها من رسول الله واستحقاقها فدكاً، وناقشت المسألة مناقشة علميّة تفسيرية بكل حجج القرآن ودقائقه وأسراره، ولم تناقشها مناقشة عاطفية، وإنما دخلت في الاحتجاج بالطريقة المميزة كامرأة عالمة واعية قويّة في الحجج وصلبة في المواقف.