منتدى عشائر البو حسين العام في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
منتدى عشائر البو حسين العام في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
منتدى عشائر البو حسين العام في العراق للشيخ شوقي جبار البديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عشائر البو حسين العام في العراق للشيخ شوقي جبار البديري

عشائر البو حسين البدير في العراق
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» عشائر البدير الاصيله في العراق
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالجمعة يناير 15, 2016 6:47 pm من طرف الشيخ شوقي البديري

» عشيرة البدير في بغداد(بيت الدختور)
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالسبت نوفمبر 17, 2012 4:41 pm من طرف الشيخ شوقي البديري

» عشيرة البدير في بغداد(بيت الدختور)
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالسبت نوفمبر 17, 2012 4:40 pm من طرف الشيخ شوقي البديري

» المسيحيه العراقيه وتمسكها بالعشائر العربيه الاصيله
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالثلاثاء أكتوبر 30, 2012 1:01 pm من طرف الشيخ شوقي البديري

» اشياء خيالية جسر من الماء فوق النهر
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالإثنين سبتمبر 10, 2012 5:23 pm من طرف الشيخ شوقي البديري

» علاج القولون*****
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالإثنين سبتمبر 10, 2012 9:45 am من طرف الشيخ شوقي البديري

» علاج البواسير وصفة سحرية من اول استعمال
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالإثنين سبتمبر 10, 2012 9:41 am من طرف الشيخ شوقي البديري

» إلتهاب المسالك البوليه وطرق علاجه
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالإثنين سبتمبر 10, 2012 9:38 am من طرف الشيخ شوقي البديري

» الساده المكاصيص
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالأحد سبتمبر 09, 2012 11:16 am من طرف الشيخ شوقي البديري

أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ شوقي البديري
Admin
الشيخ شوقي البديري


عدد المساهمات : 312
تاريخ التسجيل : 17/06/2012
العمر : 58
الموقع : عشائر البو حسين البدير في العراق

رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Empty
مُساهمةموضوع: رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق   رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق Emptyالإثنين أغسطس 27, 2012 7:17 pm

الرحلة إلى العراق
وفي ضحوة يوم السبت الثامن لمحرم المذكور، والحادي والعشرين من شهر أبريل، كن رحيلنا من المدينة المكرمة العراق، قرب الله لنا المرام وسهل علينا السبيل. واستصحبنا منها الماء لثلاثة أيام، فنزلنا يوم الاثنين، ثالث يوم رحيلنا المذكور، بوادي العروس، فتزود الناس منها الماء، يحفرون عليه في الأرض بئراً فينبع منها ماء عذب معين يروي الأمة التي لا يحصى لها عدد من هذه المحلة مع جمالها التي تنيف على عددها، ولله القدرة سبحانه.
وصعدنا من وادي العروس أرض نجد، وخلفنا تهامة وراءنا، ومشينا في بسيطة من الأرض ينحسر الطرف دون أدناها ولا يبلغ مداها، وتنسمنا نسيم نجد وهواءها المضروب به المثل، فانتعشت النفوس والأجسا ببرد نسيمه وصحة هوائه. ونزلنا يوم الثلاثاء، رابع يوم رحيلنا، على ماء يعرف بماء العسيلة. ثم نزلنا يوم الأربعاء، خامس يوم رحيلنا، بموضع يعرف بالنقرة، وفيها آبار وصانع كالصهريج العظام، وجدنا أحدها مملوءاً بماء المطر، فعم جميع المحلة ولم ينضب على كثرة المحلة واستماحها.
وصفة مراحل هذا الأمير بالحاج أن يسري من نصف الليل ضحية، ثم ينزل أول الظهر، ثم يرحل وينزل مع العشاء الآخرة. ثم يقوم نصف الليل؛ هذا دأبه.
ونزلنا ليلة الخميس الثالث عشر لمحرم، وسادس يوم رحيلنا، على ماء يعرف بالقرورة، وهي مصانع مملوءة بماء المطر. وهذا الموضع هو وسط أرض نجد. وما أرى أن في المعمور أرضاً أفسح بسيطاً، ولا أوسع أنفاً، ولا أطيب نسيماً ولا أصح هواء، ولا أمد استواء، ولا أصفى جواً، ولا أنقى تربة، ولا أنعش للنفوس والأبدان، ولا أحسن اعتدالاً، في كل الأزمان، من أرض نجد. ووصف محاسنها يطول والقول فيها يتسع.
وفي يوم الخميس المذكور، مع ضحوة النهار، نزلنا بالحاجر، والماء فيه في مصانع، وربما حفروا عليه حفراً قريبة العمق يسمونها أحفاراً، واحدها حفر. وكنا نتخوف في هذا الطريق قلة الماء، لاسيما مع عظم هذا الجمع الأنامي والأنعامي، الذين لو وردو البحر لأنزفوه واستقوه، فأنزل الله من سحب رحمته ما أعاد الغيطان غدراناً، وأجرى المسول سيولاً، وصير الوهاد مملوءة عهاداً. فكنا نبصر مذانب الماء سائحة على وجه الأرض فضلاً من الله ونعمة، ولطفاً من الله بعباده ورحمة، والحمد لله على ذلك. وفي اليوم المذكور أجزنا بالحاجر واديين سيالين، وأما البرك والقرارات فلا تحصى.
وفي يوم الجمعة بعده نزلنا ضحوة النهار سميرة، وهي موضع معمور، وفي بسيطها شبه حصن يطيف به حلق كبير مسكون، والماء فيه في آبار كثيرة إلا أنها زعاق ومستنقعات وبرك، وتبايع العرب فيها مع الحاج فما أخرجوه من لحم وسمن ولبن، ووقع الناس على قرم وعيمة، فبادروا الابتياع لذلك بشقق الخام التي يستصحبونها لمشاراة الأعراب لأنهم لا يبايعونهم إلا بها.
وفي ضحوة يوم السبت بعده نزلنا بالجبل المخروق، وهو جبل في بيداء من الأرض، وفي صفحة الأعلى ثقب نافذ تخترقه الرياح. ثم رحنا من ذلك الموضع وبتنا بوادي الكروش على غير ماء، ثم أرينا منه وأصبحنا على فيد يوم الأحد وهي حصن كبير مبرج مشرف في بسيط من الأرض يمتد حوله ربض يطيف به سور عتيق البنيان، وهو معمور بسكان من الأعراب، ينتعشون مع الحاج في التجارات والمبايعات وغير ذلك من المرافق، وهناك يترك الحاج بعض زادهم إعداداً للإرمال من الزاد عند انصرافهم، ولهم بها معارف يتركون أزويتهم عندهم. وهذا نصف الطريق من بغداد مكة على المدينة، شرفها الله، أو أقل يسيراً، ومنها الكوفة اثنا عشر يوماً في طريق سهلة طيبة، واليماه فيها بحمد الله موجودة في مصانع كثيرة. ودخل أمير الحاج هذا الموضع المذكور على تعبئة وأهبة ارهاباً للمجتمعين به من الأعراب لئلا يداخلهم الطمع في الحاج، فهم يلحظونهم مستشرفين مكانهم لكنهم لايجدون اليهم سبيلاً، والحمد لله. والماء بهذا الموضع كثير في آبار تمدها عيون تحت الاض، ووحد الحاج فيها مصنعاً قد اجتمع فيه الماء من المطر، فانتزف للحين، وامتلأت أيدي الحاج القرمين من أغنام العرب بالمبايعة المذكورة، فلم يبق مضرب ولا خيمة ولا ظلالة الا و جانبها كبش أو كبشان، بحسب القدرة والوجد فعم جميع المحلة غنم العرب. وكان ذلك اليوم عيداً من الأعياد، وكذلك عمتهم أيضاً جمالهم لمن أرد الابتياع منهم من الجمالين وسواهم للاستظهار على الطريق. وأما السمن والعسل واللبن فلم يبق الا من تحمل أو استعمل منها بقدر حاجته.
وأقام الناس يومهم ذلك مريحين بها ظهر يوم الاثنين بعده، ثم أسروا نصف اليل ترتيب سيرهم المذكور قبل، ونزلوا ضحوة يوم الثلاثاء الثامن عشر لمحرم، وهو أول يوم من مايه، بموضع يعرف بالأجفر، وهو مشتهر عندهم بموضع جميل وبثينة العذريين، ثم أقلعنا ظهر يوم الثلاثاء المذكور على العادة ونزلنا بالبيداء مع العشاء الآخرة، ثم أسرينا منها ونزلنا ضحوة يوم الأربعاء بزرود، وهي وهدة في بسيط من الأرض فيها رمال منهالة، وبها حلق كبير داخلة دويرات صغار هو شبيه الحصن، يعرف بهذه الجهات بالقصر. والماء بهذا الموضع في آبار غير عذبة، فنزلنا ضحوة يوم الخميس الموفي عشرين لمحرم،والثالث لمايه، يموضع يعرف بالثعلبية ولها مبنى شبه الحصن خرب لم يبق منه الا الحلق، وبإزائه مصنع كبير الدور من أوسع مايكون من الصهاريج وأعلاها، والمهبط اليه على أدراج كثيرة من ثلاث جهات، وكان يه من ماء المطر ماعم جميع المحلة. ووصل هذا الموضع جمع كثير من العرب رجالاً ونساء واتخذوا به سوقاً عظيمة حفيلة للجمال والكباش والسمن واللبن علف الإبل، فكان يوم سوق نافقة.
وبقي من هذا الموضع الكوفة من المناهل التي تعم جميع المحلة ثلاثة: أحدها زبالة، والثاني واقصة، والثالث منهل من ماء الفرات على مقربة من الكوفة. وبين هذه المناهل مياه موجودة لكنها لاتعم، وهذه الثلاثة المذكورة هي التي تعم الناس والإبل وهي التي تردها رفهاً. وفي هذا المنهل الذي للثعلبية شاهدنا من غلبة الناس على الماء أمراً هائلاً لايكاد يشاهد مثله في تغلب المدن والحصون بالقتال. وحسبك أن مات في ذلك الموضع ضغطاً بشدة الزحام وغطاً تحت الماء بالأقدام سبعة رجال بادروا لمورد الماء فحصلوا على مورد الفناء، رحمهم الله، وغفرلهم.
وفي ضحوة يوم الجمعة بعده نزلنا بموضع يعرف ببركة المرجوم، وهي مصنع وقد بني له فيما يعلوه من الأرض مصب يؤدي الماء اليه على بعد واحكم ذلك احكاماً يدل على قدرة الإتساع وقوة الإستطاع. ولهذا المرجوم المذكور مشهد على قارعة الطريق وقد علا كأنه هضبة شماء، وكل مجتاز عليه لا بد أن يلقي عليه حجراً. ويقال: إن أحد الملوك رجمه لأمر استوجب به ذلك، والله أعلم. وبهذا الموضع بيوت كثيرة للعرب. وبادروا للحين بما لديهم من مرافق الأدم يبيعونها من الحاج. وكان هذا المصنع مملوءاً من ماء المطر، فغمر الناس وعمهم، والحمد لله. وهذه المصانع والرك والآبار والمنازل التي من بغداد مكة هي آثار زبيدة ابنة جعفر بن أبي جعفر المنصور زوج هارون الرشيد وابنة عمه؛ انتدبت لذلك مدة حياتها، فأبقت في هذا الطريق مرافق ومنافع تعم وفد الله تع كل سنة من لدن وفاتها الآن. ولولا آثارها الكريمة في ذلك لما سلكت هذه الطريق، والله كفيل بمجازاتها، والرضا عنها.
وفي ضحوة يوم السبت بعده نزلنا بموضع يعرف بالشقوق، وفيه مصنعان ألفيناهما مملوءين ماء عذباً صافياً. فأراق الناس مياههم، وجددوا مياهاً طيبة، واستبشروا بكثرة الماء، وجددوا شكر الله على ذلك. وأحد هذين المصنعين صهريج عظيم الدائرة كبيرها لايكاد يقطعه السابح الا عن جهد ومشقة. وكان الماء قد علا فيه أزيد من قامتين. فتنعم الناس من مائه سباحة، واغتسالاً، وتنظيف أثواب، وكان يومهم فيه من أيام راحة السفر.
ومن لطائف صنع الله تع بوفده وزوار حرمه أن كنت هذه المصانع كلها عند صعود الحاج من بغداد مكة دون ماء، فأرسل الله من سحب رحمته ما أترعها ماء معداً لصدر الحاج، فضلاً من الله، ولطفاً بوفده المنقطعين إليه.
ورحنا من ذلك الموضع المذكور وبتنا بموضع يعرف بالتنانير، وكان فيه أيضاً مصنع مملوء ماء. وأسرينا منه ليلة يوم الأحد الثالث والعشرين لمحرم، واجتزنا سحراً بزبالة، وهي قرية معمورة، وفيها قصر مشيد من قصور الأعراب ومصنعان للماء وآبار، وهي من مناهل الطريق الشهيرة. ونزلنا عندما ارتفع النهار من اليوم المذكور بالهيثمين، وفيها مصنعان للماء، ولا نكاد نمو بحول الله يوماً بموضع الا والماء يوجد فيه، والشكر لله على ذلك.
وبتنا ليلة الاثنين الرابع والعشرين لمحرم المذكور على مصنع مملوء ماء، فسقى الناس بالليل واستقوا. وهذا الموضع هو دون العقبة المعروفة بعقبة الشيطان. ومع الصباح من يوم الاثنين المذكور صعدنا العقبة، وليست بالطويلة الكؤود، ولكن ليس بالطريق وعر غيرها، فهي شهيرة بهذا السبب. ونزلنا عند ارتفاع النهار على مصنع دون ماء وأجزنا مصانع كثيرة، ومامنها مصنع الا و جانبه قصر مبني من قصور الأعراب، والطريق كلها مصانع. ورضي الله عن التي اعتنت بسبيل وفد الله هذا الاعتناء.
ثم نزلنا ضحوة يوم الثلاثاء بعده بواقصة، وهي وهدة من الأرض منفسحة فيها مصانع للماء مملوءة وقصر كبير وبإزائه أثر بناء، وهي معمورة بالأعراب، وهي آخر مناهل الطريق، وليس بعدها الكوفة منها مشهور الا مشارع ماء الفرات، ومنها الكوفة ثلاثة أيام، وبها يتلقى الحاج كثير من أهل الكوفة وهم مستجلبون إليهم الدقيق والخبز والتمر والأدم والفواكه الحاضرة في ذلك الوقت. وينهئ الناس بعضهم بعضاً بالسلامة، والحمد لله عز وجل، على مامن به من التيسير والتسهيل حمداً يستوجب المزيد، وستصحب من كريم صنعه المعهود.
وبتنا ليلة الأربعاء السادس والعشرين بموضع يعرف بلورة، وفيها مصنع كبير وجده الناس مملوءاً فجددوا الاستسقاء ورفهوا الإبل. ثم أسرينا منها، وأجزنا سحر يوم الأربعاء المذكور بموضع يعرف بلورة، وفيها مصنع كبير وجده الناس مملوءاً فجددوا الاستسقاء ورفهوا الإبل. ثم أسرينا منها، وأجزنا سحر يوم الأربعاء المذكور بموضع فيه آثار بناء يعرف بالقرعاء، وفيه أيضاً مصنع ماء، وله ستة مخازن، وهي صهاريج صغار، تؤدي الماء المصانع، استقى الناس فيها وسقوا. وكثرت المصانع حتى لاتكاد الكتب تحصرها ولا تضبطها، والحمد لله على منته وسابغ نعمته.
وبتنا ليلة الخميس بعده على مصنع عظيم مملوء ماء، ثم نزلنا ضحوة اليوم المذكور بمنارة تعرف بمنارة القرون، وهي منارة في بيداء من الأرض، لابناء حولها قد قامت في الأرض كأنها عمود مخروط من الآجر، وقد تداخل فيها من الخواتيم الآجرية مثمنة ومربعة أشكال بديعة. ومن غريب أمرها أنها مجللة كلها قرون غزلان مثبتة فيها، فتلوح كظهر الشيهم. وللناس فيها خبر يمنع ضعف سنده من اثباته. وعلى مقربة من هذه المنارة قصر ذو بروج مشيدة، وبإزائه مصنع عظيم وجد مملوءاً ماءً، والحمد لله على مامن به.
واجتزنا عشي يوم الخميس المذكور على العذيب، وهو وادٍ خصيب، وعليه بناء، وحوله فلاة خصيبة، فيها مسرح للعيون وفرجه. وأعلمنا أن بمقربة منه بارقاً. ووصلنا منه الرحبة، وهي مبقربة منه، وفيها بناء وعمارة، ويجري الماء فيها من عين نابعة في أعلى القرية المذكورة. وبتنا أمامها بمقدار فرسخ، ثم أسرينا ليلة الجمعة الثامن والعشرين لمحرم المذكور نصف الليل واجتزنا على القادسية، وهي قرية كبيرة، فيها حدائق من النخيل، ومشارع من ماء الفرات وأصبحنا بالنجف، وهو يظهر الكوفة كأنه حدبينها وبين الصحراء، وهو صلب من الأرض منفسح متسع، للعين فيه مراد استحسان وانشراح. ووصلنا الكوفة مع طلوع الشمس من يوم الجمعة المذكور، والحمد لله على ما أنعم به من السلامة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shawki-66.roo7.biz
 
رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رحلة ابن جبيرالرحلة إلى العراق شهر صفر سنة ثمانين
» رحلة ابن جبيرالرحلة إلى الحله
» رحلة ابن جبيرالرحلة إلى الكوفه
» رحلة ابن جبيرالرحلة إلى الموصل
» رحلة ابن جبيرالرحلة إلى التكريت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عشائر البو حسين العام في العراق للشيخ شوقي جبار البديري :: المنتدى العام :: منتدى عام-
انتقل الى: