باب : ما في القرآن من ستة أحرف
( وَيَسْئَلُونَكَ ) بالواو
ستة أحرف :
أولها في البقرة : ( وَيَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ ) (219).
الثاني [ فيها ] (1) : ( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى ) (220)
الثالث [ فيها ] (1) : ( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ) (222)
الرابع في بني إسرائيل [ الإسراء ] : ( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ) (85)
الخامس في الكهف : ( وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ ) (83) السادس في طه : ( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْجِبالِ ) (105)
( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ )
ستة أحرف :
أولها في آل عمران : ( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ ) (64)
الثاني [ فيها ] (1) : ( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ ) (98)
الثالث [ فيها ] (1) : ( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ ) (99)
__________________
(1) زيادة من المحقق اقتضاها السياق.
الرابع [ في المائدة ] (1) ( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ ).
الخامس [ فيها ] (1) ( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ ).
السادس [ فيها ] (1) ( قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ ) (77)
( فَمَنْ أَظْلَمُ )
ستة أحرف :
أولها في الأنعام : ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ ) (144)
الثاني فيها : ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللهِ وَصَدَفَ عَنْها ) (157)
الثالث في الأعراف : ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ ). (37)
الرابع في الكهف : ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً (15) وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ )
الخامس في الزمر : ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ ) (32)
السادس في يونس : ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ) (17)
__________________
(1) زيادة من المحقق اقتضاها السياق.
( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) بغير هو.
ستة أحرف :
أولها في النساء ؛ وهو بالواو : ( وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللهَ )
الثاني آخر المائدة : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (119) لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ).
الثالث في براءة رأس تسعة وثمانين : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (89) وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ )
الرابع رأس المائة منها : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (100)
الخامس في الصف : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرى تُحِبُّونَها ) (12)
السادس في التغابن : ( ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9) وَالَّذِينَ كَفَرُوا )
( ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
ستة أحرف :
حرفان بالواو ، وحرفان في براءة : ( وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (72)
الثاني فيها : ( وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) التَّائِبُونَ ).
الثالث في يونس : ( لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (64)
الرابع في المؤمن : ( وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنادَوْنَ )
الخامس في الدخان : ( فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (57)
السادس في الحديد : ( خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (12)
( فَبِئْسَ )
ستة أحرف (1)
فيه زيادة حرف في آل عمران : ( فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ (187) لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا )
حرفان : في ص : ( فَبِئْسَ الْمِهادُ ) (56)
وفيها : ( فَبِئْسَ الْقَرارُ (60) قالُوا رَبَّنا مَنْ قَدَّمَ )
الثالث في الزمر : ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (72) وَسِيقَ )
الرابع في المؤمن [ غافر ] : ( فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (76) فَاصْبِرْ )
الخامس في الزخرف : ( فَبِئْسَ الْقَرِينُ (38) وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ )
السادس في قد سمع [ المجادلة ] : ( فَبِئْسَ الْمَصِيرُ (
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا )
__________________
(1) وضع المؤلف هذا العنوان تحت ستة أحرف ، بينما وردت ( فبئس ) سبع مرات.
( نَزَّلْنا ) بغير واو
ستة أحرف :
أولها في البقرة : ( مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا ) (23)
الثاني في النساء : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً ) (47)
الثالث في الأنعام : ( وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ ) (7)
الرابع فيها : ( وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ ) (111)
الخامس في الحجر : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ) (9)
السادس في هل أتي [ الإنسان ]( نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً ) (23)
( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما )
ستة أحرف :
في مريم : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما فَاعْبُدْهُ ) (65)
الثاني في الشعراء : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ) (24)
الثالث في الصافات : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَرَبُّ الْمَشارِقِ ) (5)
الرابع في ص : ( رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ) (66)
الخامس في الدخان : ( رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ) (7)
السادس في عم يتساءلون [ النباء ] : ( رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الرَّحْمنِ لا يَمْلِكُونَ ) (37)
باب : ما في القرآن من سبعة أحرف
( تَكُ ) بالتاء
سبعة أحرف :
أولها في النساء : ( وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها ) (40)
الثاني في هود : ( فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ ) (17)
الثالث في النحل : ( وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ) (127)
الرابع في هود أيضا : ( فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ) (109)
الخامس في مريم : ( وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً ) (9)
السادس في لقمان : ( يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ ) (16)
السابع في المؤمن : ( قالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ ) (50)
( النفع ) قبل ( الضر )
سبعة أحرف (1)فيه زيادة حرف في الشعراء : ( أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ ) (73)
أولها في الأنعام : ( قُلْ أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا ) (71)
الثاني في الأعراف : ( لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلاَّ ما شاءَ اللهُ ) (188)
الثالث في يونس : ( وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ ) (106)
الرابع في الرعد : ( لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلا ضَرًّا ) (16)
الخامس في الأنبياء : ( قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ ) (66)
السادس في الفرقان : ( ما لا يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً ) (55)
السابع في سبأ : ( فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَلا ضَرًّا ) (42)
( يَتَذَكَّرُونَ )
سبعة أحرف :
أولها في البقرة : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ).
الثاني في إبراهيم : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ )
الثالث في القصص : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (43) وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِ )
الرابع فيها : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (46) وَلَوْ لا أَنْ تُصِيبَهُمْ )
الخامس فيها : ( وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) (51).
السادس في الزمر : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (27) قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ )
السابع في الدخان : ( لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (58) فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ )
باب : ما في القرآن من ثمانية أحرف
( يَكُ ) بالياء
ثمانية أحرف :
في الأنفال : ( لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً ) (53)
الثاني في براءة : ( فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ ) (74)
الثالث في النحل : ( حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) (120)
الرابع في مريم : ( وَلَمْ يَكُ شَيْئاً (67) فَوَ رَبِّكَ )
الخامس في غافر : ( وَإِنْ يَكُ كاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ) (28)
السادس فيها : ( وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ ) (28)
السابع فيها : ( فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ ) (85)
الثامن في القيامة : ( أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى ) (37)
( يَتَذَكَّرُ )
ثمانية أحرف :
أولها في الرعد : ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (19)
الثاني في طه : ( لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى ) (44)
الثالث في الملائكة [ فاطر ] : ( أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ ) (37)
الرابع في الزمر : ( إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ (9) قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا )
الخامس في المؤمن [ غافر ] : ( وَما يَتَذَكَّرُ إِلاَّ مَنْ يُنِيبُ ) (13)
السادس في ص : ( وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (29)
السابع في النازعات : ( يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى ) (35)
الثامن في الفجر : ( يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرى ) (23)
باب : ما في القرآن من تسعة أحرف
( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ )
تسعة أحرف :
أولها في الأنعام : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (37) وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ )
الثاني في الأعراف : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (131) وَقالُوا مَهْما تَأْتِنا )
الثالث في الأنفال : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ ) (34)
الرابع في يونس : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ ) (55)
الخامس في القصص : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ ) (57)
السادس في القصص : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (13) وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ )
السابع في الزمر : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (49) قَدْ قالَهَا )
الثامن في الدخان : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (39) إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ )
التاسع في الطور : ( وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (47) وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ )
( مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ )
تسعة أحرف :
أولها في آل عمران : ( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ) (83)
الثاني في الرعد : ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ) (15)
الثالث في بني إسرائيل [ الإسراء ] : ( وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ ) (55)
الرابع في مريم : ( إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً ) (93)
الخامس في النور : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ ) (41)
السادس في النمل : ( قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ ) (65)
السابع في الروم : ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ ) (26)
الثامن في الرحمن : ( يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ) (29)
التاسع في الأنبياء : ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ ) (19)
باب : ما في القرآن من أحد عشر حرفا
( ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ )
أحد عشر حرفا :
أولها في البقرة : ( بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ ) (116)
الثاني في النساء : ( وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ) (170)
الثالث في الأنعام : ( قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ ) (12)
الرابع في يونس : ( أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ ) (55)
الخامس في النحل : ( وَلَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ واصِباً ) (52)
السادس في آخر النور : ( أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ ) (64)
السابع في العنكبوت : ( يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ وَكَفَرُوا بِاللهِ ) (52)
الثامن في لقمان : ( لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ) (26)
التاسع في أول الحديد : ( سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (1)
العاشر آخر الحشر : ( يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) (24)
الحادي عشر في التغابن : ( يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ ) (4)
( خالِدِينَ فِيها أَبَداً )
أحد عشر حرفا :
أولها في النساء : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ ) (57)
الثاني فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَعْدَ اللهِ حَقًّا ) (122)
الثالث فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً ) (169)
وحرف في المائدة : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ) (119)
وحرفان في براءة ؛ أحدهما : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ) (22)
والآخر فيها : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (100)
والآخر في الأحزاب : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً ) (65)
وحرف في التغابن : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (9)
وحرف في الطلاق : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً ) (11)
وحرف في قل أوحي [ الجن ] : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً ) (23)
وحرف في لم يكن [ البينة ] : ( خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ) (
( جَنَّاتٍ تَجْرِي )
أحد عشر حرفا :
أولها في براءة : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ) (72)
الثاني في الرعد : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ ) (23)
الثالث في النحل : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) (31)
الرابع في الكهف : ( أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ ) (31)
الخامس في مريم : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ ) (61)
السادس في طه : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) (76)
السابع في الملائكة [ فاطر ] : ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ) (33)
الثامن في ص : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ ) (50)
التاسع في المؤمن [ غافر ] : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ ) (
العاشر في الصف : ( جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (12)
الحادي عشر لم يكن [ البينة ] : ( جَزاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ ) (
( وَتِلْكَ ) بالواو
أحد عشر حرفا :
أولها في البقرة : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ يُبَيِّنُها لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ) (230)
الثاني في آل عمران : ( وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ ) (140)
الثالث في الأنعام : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ ) (83)
الرابع في هود : ( وَتِلْكَ عادٌ جَحَدُوا ) (59)
الخامس في الكهف : ( وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ ) (59)
السادس في الشعراء : ( وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ ) (22)
السابع في العنكبوت : ( وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُونَ ) (43)
الثامن في الزخرف : ( وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما ) (72)
التاسع في المجادلة : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ ) (4)
العاشر في الحشر : ( وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) (21)
الحادي عشر في الطلاق : ( وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ) (1)
باب : ما في القرآن من خمسة عشر حرفا
( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ) ليس فيها ( خالِدِينَ )
أولها في البقرة : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا ) (25)
وفيها أيضا : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ ) (266)
وحرف من آل عمران : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ ) (195)
وحرف آخر في المائدة : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ ) (12)
وحرف في الرعد : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أُكُلُها دائِمٌ ) (35)
وحرف في النحل : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ ) (31)
وحرف في الحج : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ ) (14)
وحرف آخر أيضا فيها : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ) (23)
وحرف في الفرقان : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً ) (10)
وحرف في الزمر : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَعْدَ اللهِ لا يُخْلِفُ اللهُ الْمِيعادَ ) (20)
وفي سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ ) (12)
وفي الفتح : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً ) (17)
وفي الصف : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَساكِنَ طَيِّبَةً ) (12)
وفي التحريم : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَ ) (
وفي السماء ذات البروج : ( تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ ) (11)
السّماء والأرض
خمسة عشر حرفا :
أولها في البقرة : ( بَيْنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) (164)
والآخر في الأعراف : ( مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَلكِنْ كَذَّبُوا ) (96)
وآخر في يونس : ( قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ ) (31)
وآخر في الأنبياء : ( وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ ) (16)
وفيها : ( قالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (4)
وآخر في الحج : ( أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ ) (70)
وحرفان في النمل : ( أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (64)
وفيها أيضا : ( وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ ) (75)
وفي سبأ : ( أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (9)
وفي فاطر : ( هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ) (3)
وفي ص : ( وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً ) (27)
وفي الدخان : ( فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ ) (29)
وفي الروم : ( وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ ) (25)
وفي الذاريات : ( فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ) (23)
وفي الحديد : ( وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ ) (21)
باب : ما في القرآن من عشرين حرفا
( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً )
عشرون حرفا :
أولها في البقرة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (248) فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ )
الثاني في آل عمران : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (49)
وآخر في هود : ( فِي ذلِكَ لَآيَةً لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ ) (103)
وآخر في سورة الحجر : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ) (77)
وخمسة أحرف في النحل :
الأول : ( وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) (11)
وفيها : ( مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ) (13)
وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (67) وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ )
وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (69) وَاللهُ خَلَقَكُمْ )
وفيها : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ) (65)
وثمانية أحرف في الشعراء.
وحرف في النمل : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (52) وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا )
وفي العنكبوت : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (44) اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ )
وفي سبأ : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ ) (9)
ذكر المواضع التي في الشعراء ، ومعرفة مواضعها.
الأول منها رأس ثمان آيات : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (9) وَإِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى )
الثاني رأس سبع وستين : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (67) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (68) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ ) (69)
الثالث رأس مائة وثلاث ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (103) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (104) كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ) (123)
الرابع رأس أحد وعشرين ومائة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (121) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (122) كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ ) (123)
الخامس رأس تسع وثلاثين ومائة : ( فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْناهُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (139) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (140) كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ ) (141)
السادس : رأس ثمان وخمسين ومائة : ( فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (158) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) (159)
السابع رأس أربع وسبعين ومائة : ( فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (173) إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (174) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) (175)
الثامن رأس تسعين ومائة : ( إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (190) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (191) وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ ) (192)
( نَزَّلَ ) (1)
عشرون حرفا (2):
حرف في البقرة : ( ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِ ) (176)
الثاني في آل عمران : ( نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً ) (3)
وحرفان في النساء : أحدهما : ( وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ ) (136)
والآخر : ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ ) (140)
وفي الأنعام : ( وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ ) (37)
وحرفان في الأعراف أحدهما :
في قصة هود : ( أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ ) (71)
وفيها : ( إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ ) (196)
وفي الحجر : ( وَقالُوا يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ) (6)
وفي النحل : ( ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا )
__________________
(1) المقصود هنا الصيغ الثلاث : ( نزّل ) ، ( نزّل ) ، ( نزّل )
(2) هناك ثلاثة أحرف لم يذكرها المؤلف ، وهي :
الإسراء / 105 ( وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ).
الشعراء : ( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ) (193).
الملك / 9 ( فَكَذَّبْنا وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ ).
وثلاثة أحرف في الفرقان :
الأول : ( الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً ) (1)
الثاني : ( وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً (25) الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ )
الثالث فيها : ( الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً ) (32)
وفي العنكبوت : ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها ) (63)
وحرفان في سورة محمد صلّى الله عليه وسلّم :
الأول : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بالَهُمْ ) (2)
الثاني فيها : ( ما نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ ). (26)
وفي الحديد : ( وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ) (16)
وفي الزمر : ( اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ ) (23)
وحرفان في الزخرف :
الأول : ( وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ) (31)
الثاني منها : ( الَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً ) (11)
وفي الصافات : ( فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ فَساءَ صَباحُ الْمُنْذَرِينَ ) (177)
وفي سورة يوسف ستة أحرف ( وَلَمَّا ) (1)
أولها : ( وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ) (22)
الثاني : ( وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ قالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ ) (59)
الثالث : ( وَلَمَّا فَتَحُوا مَتاعَهُمْ وَجَدُوا بِضاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ ) (65)
الرابع : ( وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ) (68)
الخامس : ( وَلَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ آوى إِلَيْهِ أَخاهُ ) (69)
السادس : ( وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ ) (94)
تمّ كتاب المتشابه
__________________
(1) ذكر المؤلف ( ولمّا ) التى وردت فى سورة يوسف فقط ، وقد وردت فى كثير من الصور.
مصادر التحقيق
1ـ إبراز المعاني من حرز الأماني في القراءات السبع للشاطبي المتوفي
590هـ / تأليف عبدالرحمن بن إسماعيل بم إبراهيم المعروف بأبي شامة الدمشقي تحقيق إبراهيم عطوة عوض. ـ القاهرة : مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي 1402هـ =1981م.
2 ـ الإتقات في علوم القران لجلال الدين السيوطي تحقيق مكتبة نزار الباز.
ـ ط.1 ـ الرياض : مكتبة نزار مصطفة الباز 1996 م.
3 ـ أخبار النحويين البصريين / السيرافي تحقيق محمد عبدالمنعم خفاجي طه محمد الزيني. ـ القاهرة : نشر محمد عبد المنعم خفاجي 1955 م.
4 ـ الأعلام : قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين / خير الدين الزركلي. ـ 8. ـ بيروت : دار العلم للملايين 1989 م.
5 ـ إنباه الرواة على أنباه النحاة/ القفطي تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم.ط2. ـ] د.م [ : دارالفكر 1979 م.
6 ـ بغية الوعادة في طبقات اللغويين والنحاة / جلال الدين السيوطي تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم. ـ ط2. ـ ]د.م [ : دار الفكر 1979 م.
7 ـ تاريخ بغداد أو مدينة السلام منذ تأسيسها حتى سنة 463 هـ للخطيب البغدادي. ـ بيروت : دار الكتب العلمية 1985 م.
8 ـ تهذيب اللغة / أبو منصور الأزهري تحقيق عبدالسلام هارون واخرين. ـ القاهرة : الموسسة المصرية العامة للتأليف والأنبار والنشر 1964 م.
9 ـ التيسير في القراءات السبع / أبو عمرو الداني. ـ استانبول : ]د.ن [ 1930 م.
10 ـ الحجة في القراءات السبع / ابن خالويه تحقيق عبد العال سالم مكرم. ـ ط5. ـ القاهرة : موسسة الرسالة 1410 هـ = 1990 م.
11 ـ خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب / عبد القادر البغدادي تحقيق وشرح عبدالسلام محمد هارون. ـ ط 2. ـ القاهرة : مكتبة الخانجي 1979 م.
12 ـ الخصائص / ابن جني تحقيق محمد علي النجار. ـ ط 3 مزيدة ومنقحة. ـ القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب 1987 م.
13 ـ خلاصة تذهيب الكمال في أسماء الرجال / الخزرجي. ـ ط1. ـ القاهرة : المطبعة الخيرية 1322 هـ.
14 ـ شذرات الذهب في أخبار من ذهب / ابن العماد. ـ ط 1. ـ بيروت : دار الفكر 1979 م.
15 ـ طبقات المفسرين / تصنيف الداودي راجع النسخة وضبط أعلامها لجنة من العلماء بإشراف الناشر. ـ بيروت : دار الكتب العلمية (198 م).
16 ـ طبقات النحويين واللغويين / الزبيدي تحقيق محمد أبوالفضل إبراهيم. ـ ط 2. ـ القاهرة : دارالمعارف 1973 م.
17 ـ غاية النهاية في طبقات القراء / ابن الجزري عني بنشره ج براجستراسر. ـ القاهرة : مكتبة المتنبي 1935 م.
18 ـ الفهرست / ابن النديم اعتني بها وعلق عليها إبراهيم رمضان. ـ ط 1. ـ بيروت لبنان : دار المعرفة 1994 م.
19 ـ ماتلحن فيه العامة / الكسائئ ـ تحقيق رمضان عبدالتواب. ـ ط 1. ـ
القاهرة : مكتبة الخانجي 1982 م.
20 ـ مراة الجنان وعبرة اليقظان في معرفة حوادث الزمان / اليافعي تحقيق عبدالله الجبوري. ـ ط 1 ـ بيروت : موسسة الرسالة 1984 م.
21 ـ مراتب النحويين / أبو الطيب اللغوي تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم. ـ القاهرة : نهضة مصر 1955 م.
22 ـ مروج الذهب ومعادن الجوهر / تصنيف المسعودي شرحه وقدم له مفيد محمد قميحة. ـ ط 1.ـ بيروت : دار الكتب العلمية 1986 م.
23 ـ المزهر في علوم اللغة وأنواعها / جلال الدين السيوطي شرحه وضبطه وصححه وعنون موضوعاته محمد أحمد جاد المولى محمد أبو الفضل إبراهيم على محمد البجاوي. ـ بيروت : منشورات المكتبة العصرية 1986 م.
24 ـ معجم الادباء وإرشاج الأريب إلى معرفة الأديب / تصنيف ياقوت الحموي. ـ ط 1. ـ بيروت : دار الكتب العلمية 1991 م.
25 ـ معجم البلدان / ياقوت الحموي تحقيق فريد عبدالعزيز الجندي. ـ ط 1. ـ بيروت : دار الكتب العلمية 1990 م.
26 ـ مفتاح السعادة ومصباح السيادة في موضوعات العلوم / طاش كبرى زادة تحقيق كامل بكري عبدالوهاب أبو النور. ـ القاهرة : الكتب الحديثة 1969 م.
27 ـ نزهة الألباء في طبقات ابن الأنباري تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم. ـ القاهرة : نهضة مصر 1967 م.
28 ـ النشر في القراءات العشر / ابن الجزري أشرف على تصحيحه ومراجعته على محمد الضباع. ـ بيروت : دار الكتب العلمية ]د.ت [1930 م.
29 ـ نظم الدر في تناسب الأيات والسور / البقاعي. ـ ط1. ـ القاهرة : توزيع مكتبة ابن تيمية 1969 م.
30 ـ وفيات الاعيان وأنباء أنباء الزمان / ابن خلكان تحقيق إحسان عباس ـ بيروت دار صادر 1968 م.
فهرس الموضوعات
الموضوع رقم الصفحة
الاهداء 5
مقدّمة المحقّق 6
التعريف بالمولف 8
حياته العلمية 9
شيوخه 11
تلامذة 12
لمحات من جوانب حياته 15
ثناء أهل العلم عليه 18
وفاته 19
مؤلفاته 20
التعريف بالمخطوطة ونسبتها ألى المولف 23
عنوان الكتاب ومنهج التأليف 26
منهج التحقيق 28
باب : الواحد من سورة البقرة 41
ومن سورة آل عمران 45
من سورة النساء 48
ومن سورة المائدة 49
ومن سورة الأنعام 51
ومن سورة الأعراف 54
ومن سورة الأنفال 58
ومن سورة التوبة 58
ومن سورة يونس عليهالسلام 60
ومن سورة هود 61
ومن سورة يوسف 61
ومن سورة إبراهيم 62
ومن سورة الحجر 62
ومن سورة النحل 62
ومن سورة بني إسرائيل 63
ومن سورة الكهف 64
ومن سورة مريم 65
ومن سورة طه 66
ومن سورة الأنبياء 66
ومن سورة الحج 67
ومن سورة المؤمنون 68
ومن سورة الفرقان 68
ومن سورة الشعراء 68
ومن سورة النمل 70
ومن سورة القصص 71
ومن سورة العنكبوت 72
ومن سورة الروم 73
ومن سورة لقمان 74
ومن سورة السجدة 75
ومن سورة الأحزاب 75
ومن سورة سبأ 76
ومن سورة فاطر 76
ومن سورة يس 77
ومن سورة ص 77
ومن سورة الزمر 78
ومن سورة غافر 79
ومن سورة فصلت 79
ومن سورة الشورى 80
ومن سورة الزخرف 80
ومن سورة الجاثية 81
ومن سورة الأحقاف 82
ومن سورة الفتح 82
ومن سورة الطور 83
ومن سورة الواقعة 83
ومن سورة الصف 83
ومن سورة المنافقون 83
ومن سورة التحريم 84
ومن سورة الإنسان 84
ومن سورة البروج 84
باب : ما في القرآن من حرفين 85
فمن كان منكم مريضاً 85
ان الله غفور حليم 85
والله غفور حليم 85
تبع هدى 86
واذ قال ربك للملائكة 86
من بعد ماجاءك من العلم 87
والله بما تعملون عليم 87
أموات 88
فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون 88
ألا الذين تابوا وأصلحوا 88
واعلموا أن الله شديد العقاب 89
أطيعوا الله والرسول 89
وجاءهم البينات 89
وما تنفقوا من شئ 90
فأن كذبوك 90
أولاء 90
ألا الذين تابوا من بعد وأصلحوا فأن الله غفور رحيم 91
ولله ميراث السموات والارض 91
ولله عليم بذات الصدور 91
فقال الملا الذين كفروا من قومه 92
فأصبحوا في ديارهم جاثمين 92
من دون الله من أولياء 93
عذاب يوم أليم 93
فلما جاء أمرنا 93
فلما أن 94
ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه اية من ربه 94
ولقد أرسلنا رسلا 94
أن في ذلك لاية للمومنين 95
ان في ذلك لاية لقوم يتفكرون 95
ثم يوم القيامة 95
ان الله لقوي عزيز 96
الذي خلق السموات والارض وما بينهما في ستة أيام 96
أليس في جهنم مثوى للكافرين 96
من عباده ويقدرله 97
له مقاليد السموات والارض 97
ولكن أكثرهم لايشكرون 97
وهو الحكيم العليم 98
وكان الله قوي عزيز 98
ان الله عليم خبير 99
لا اله الا الله 99
ولدار الاخرة 99
فتمتعوا فسوف تعلمون 100
الذي أرسل الرياح 100
سألتكم من أجر 100
أنزلت 101
وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها 101
الساعة اتية 101
الساعة اتية 102
ولسوف 102
ولن تك 102
أنك على كل شئ قدير 103
انه على كل شئ قدير 103
أولم ير 103
ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل 104
وأنزل لكم 104
العذاب قبل المغفرة 105
واخرون مرجون لامرالله 105
باب : ما في القران من ثلاثة أحرف 105
واذا قال موسى لقومه ياقوم 106
وباليوم الاخر 106
وأقم الصلاة 107
أجلاً 107
أهم 108
ان في ذلك لايات لقوم يعقلون 108
في سبيل الله باموالهم وأنفسهم 109
أن الله عليم بذات الصدور 109
ولكن كانوا أنفسهم يظلمون 110
وما ظلمنا هم 110
تتفكرون 111
وما سذكر الا أولوا الألباب 111
فنجيناهم 112
فلهم أجرهم عندربهم 112
ولكن أكثر الناس لايومنون 113
ليغفر لكم من ذنوبكم ويوخركم 113
جنات عدن يدخلونها 114
ولكن أكثر الناس لايشكرون 114
أمواتاً 115
الانبياء بغير حق 115
فان توليتم 116
تتذكرون 116
قليلا ما تذكرون 116
أنزله 117
ونزلنا 117
وهم بالاخرة هم كافرون 117
أهلكنا من قبلهم 118
أجمعون 118
ولو شئنا 118
فأنزل 119
فأنزلنا 119
مبينات 119
باب : ما في القران من أربعة أحرف 120
العليم الحكيم 120
واذ قلنا للملائكة 120
مبارك 121
لكم اياته 121
لقوم يوقنون 122
قل يا أيها الناس 122
نصرت الايات 123
كل نفس ما كسبت 123
من ذكر أو أنثى 124
ان الله لايهدي القوم الظالمين 124
مباركاً 125
ألم يروا 125
ولبئس 126
ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون 126
أنزلنا عليك 127
أن الله عزيز حكيم 127
أم من 128
قال الذين كفروا للذين امنوا 128
أرسلنا قبلك 129
اهولاء 129
تجري من تحتهم الانهار 130
او أن 130
ان الله كان عليماً حكيماً 131
اباوهم 132
في السماوات ولافي الارض 132
من في السماوات ومن في الارض 133
من بعدي 133
أفرأيت 134
باب : مافي القران من خمسة أحرف 135
مصدق 135
الأرض قبل السماء 135
أطيعوا الله وأطيعوا الرسول 136
فتري 136
مغفرة ورزق كريم 137
حكيم عليم 137
فنعم 138
لايات لقوم يومنون 138
باب : ما في القران من ستة أحرف 139
ويسألونك 139
قل يا أهل الكتاب 139
فمن أظلم 140
ذلك الفوز العظيم 141
ذلك هو الفوز العظيم 142
فبئس 142
نزلنا 143
رب السماوات والارض وما بينهما 143
باب : ما في القران من سبعة أحرف 144
تك 144
النفع قبل الضر 144
يتذكرون 145
باب : ما في القران من ثمانية أحرف 146
يك 146
يتذكر 147
باب : ما في القران من تسعة أحرف 148
ولكن أكثرهم لايعلمون 148
من في السماوات والأرض 149
باب : ما في القران من أحد عشر حرفاً 150
ما في السماوات والأرض 150
خالدين فيها أبداً 151
جنات تجري 152
وتلك 153
باب : ما في القران من خمسة عشر حرفاً 154
تجرب من تحتها الانهار 154
السماء والارض 155
باب : ما في القران من عشرين حرفاً 156
ان في ذلك لاية 156
نزل 159
مصادر التحقيق 162
فهرس الموضوعات 167